
Güero، güera، güerita، güereja (o)... هناك عدة طرق يتم من خلالها تسمية أولئك الذين لديهم ظلال من العيون والشعر و/أو البشرة الفاتحة. إنها كلمة تستخدم على نطاق واسع في المكسيك، ومع ذلك، على الرغم من حقيقة أنها تستخدم على أساس يومي، فإن معظم الناس لا يعرفون جيدًا من أين يأتي المصطلح.
تعرف الأكاديمية الملكية الإسبانية (RAE) الأحرف الخمسة على أنها صفة مكسيكية تستخدم لوصف شخص لديه شعر أشقر، وتضيف أنه «صوت أصلي» كتب في الماضي «huero».
وبالمثل، يصفها قاموس الإسبانية في المكسيك (DEM) في Colegio de México بأنه اسم وصفة للتحدث عن شخص لديه «شعر أصفر أو ظل مشابه»، ويشير المصدر إلى أنه يستخدم عادةً لتعيين سكان شمال الجمهورية، حيث أنه أكثر شيوعًا السكان لديهم مثل هذه الميزات.
حقيقة أخرى مثيرة للاهتمام تضيفها DEM هي أنه ليس مصطلحًا صارمًا للغاية من حيث معناه، لأنه أيضًا «طريقة مهذبة لمخاطبة شخص (على وجه التحديد من قبل) بائع سوق أو حلية لعملائه: تمريره guero، انظر ما يتم تقديمه له!»
لقد عانى معظم المكسيكيين من نوبات في حياتهم حيث يذهبون إلى السوق أو السوق، وبغض النظر عن لون بشرتهم أو ما إذا كانت الخصائص الفيزيائية للناس تناسب التعريف أم لا، يشير التجار إليهم باسم «güerito (a) s».
بالإضافة إلى ذلك، يضيف قاموس COLMEX أنه يمكن أن يكون له أيضًا دلالة «ريفية، عندما يتعلق الأمر بالبيض أو الفاكهة، عادة ما يكون شيئًا مكسورًا أو مجوفًا، على سبيل المثال: palo güero».
من جانبه، يشرح اللغوي أرتورو موران أن عالم اللغة الكاتالونية جوان كورومينز هو الذي جادل بأن المصطلح المعني جاء من بعض اللغات الأمريكية الأصلية، على الرغم من أنه يوضح بالتفصيل أن الباحث لم يحدد بالضبط المنطقة التي جاء منها.
ومع ذلك، يشير موران إلى أن القصة الحقيقية تعود إلى العصور القديمة جدًا في شبه الجزيرة الأيبيرية، خاصة في إسبانيا، حيث تم استخدام «الفعل لزراعة الدهون بمعنى» فقس البيض». عندما تم فقس البيضة، لم تكن مناسبة للأكل، ولهذا السبب كانت تسمى «سمينة»، وهي كلمة سرعان ما أصبحت «متحصنة» وخدمت لاحقًا لوصف بيضة مدللة.
من هذه «كلمة güero» مشتقة، والتي شرحها المؤلف سيباستيان دي كوفاروبياس في عام 1611 على النحو التالي: «güero هي البيضة الفاسدة التي لا يخرج منها دجاجة، وهي رائحة كريهة للغاية» ولكن لماذا بدأ الناس يقال بهذه الطريقة للأشخاص ذوي البشرة الفاتحة؟
ويوضح المصدر نفسه أنه في ذلك الوقت عندما كان لدى المرأة طفل واحد فقط وكانت مريضة «شاحبة، تغير لونها، حزينة، رث، ومتعبة دائمًا»، كان من الشائع بالنسبة لها أن تشكو من أن الله عاقبها بإعطائها «güevo أو güero».
ثم أصبحت هذه الحالة موضوع الضحك وبدأت الكلمة تستخدم للسخرية من أولئك الذين بدوا هزيلين أو الذين أصبحوا مرضى للغاية، وهذا يعني أن «güeros في الأصل كانوا أشخاصًا شاحبين قارنوهم ببيضة مدللة».
في الواقع، في ألكوزار، وهي بلدة إسبانية صغيرة، لا تزال الكلمة تحتفظ بمعنى «تغير اللون». من ناحية أخرى، بدأ استخدام güero في المكسيك بسبب مناطق شبه الجزيرة المختلفة التي وصلت إلى البلاد بعد الفتح.
في وقت المستعمرة كان من الشائع سماع تعبيرات مثل: «انظر، خرج ابنك غويرو، ناهيك عن أنه خرج بدون لون». بمرور الوقت تغير المعنى وتم إعطاؤه استخدامًا عامية لوصف الأشخاص الذين لم يكونوا ذوي بشرة داكنة، وبهذه الطريقة تم تحويل معناها ولم يعد استخدام مرجع البويضة الفاسدة.
استمر في القراءة:
Más Noticias
Marcelo Timorán, la joven promesa de Bolivia cuyo vínculo con Perú se hará presente en Chincha: “De los partidos más importantes de mi vida”
El lateral del Córdoba CF del ascenso de España conversa con Infobae Perú acerca de su conexión con el país de sus padres, el orgullo de ser afroperuano y cómo la costera Chincha tiene un espacio singular en su vida

Otro sector encendió las alarmas por decreto de emergencia económica que expidió el Gobierno Petro: “Sería la estocada final”
Alejandro Castañeda, presidente de la Andeg, sostiene que las medidas adoptadas podrían afectar la estabilidad del sistema eléctrico y la inversión, y plantea dudas sobre la justificación constitucional del borrador

Sismos en México: se registran 28 temblores durante la madrugada
Sigue en vivo todos las actualizaciones sobre movimientos telúricos, según datos del SSN

Estos son los requisitos que deben de cumplir los lugares donde se realicen cirugías estéticas
Una revisión de los requisitos y documentos que pueden ayudarte a evitar riesgos innecesarios en procedimientos de belleza

Navidad sin hogar en el Centro de Lima: personas que duermen en parques relatan cómo sobreviven entre abandono y violencia
Mientras las calles se preparan para las celebraciones, decenas de limeños permanecen invisibles en espacios públicos del centro, enfrentando el frío y la inseguridad sin ayuda ni redes de contención
