
تحدث عضو البرلمان السابق في بيرو ليبري، غييرمو بيرميخو على حسابه الرسمي على تويتر معربا عن كامل دعم الجمعية التأسيسية الجديدة التي تم الحديث عنها منذ عدة أشهر، وعلق على أن مليوني توقيع سيذهبان ليتم جمعها.
«مع الأحلام سليمة، سنقوم بجمع مليوني توقيع للدعوة إلى جمعية تأسيسية. ليست خطوة إلى الوراء!» ، تقرأ في حسابك.
كما تتذكرون، حتى العام الماضي، رئيس الجمهورية، كان بيدرو كاستيلو في جدوله الزمني لعقد جمعية تأسيسية جديدة، ولكن يبدو أنها ظلت في «موقف المتفرج». في ذلك الوقت، نوفمبر 2021، أكد أنه مطلب شعبي في أيدي «الناس المنظمين».
«أعتقد أنه من المهم إخبارهم عن الجمعية التأسيسية الوطنية، وهي صرخة شعبية. قلنا ذلك أمام كونغرس الجمهورية واليوم هو بناء على طلب الشعب. وقال فى الجزء الاخير من عرضه فى بلازا دى ارماس فى اياكوتشو «ان الاشخاص المنظمين سيضطرون الى اتخاذ طريقهم الخاص».
ومن ثم، أدرج رئيس الدولة مسألة التغيير المحتمل في الدستور السياسي لبيرو الساري منذ عام 1993.
من ناحية أخرى، رأى فلاديمير سيرون هذا البديل كخيار واحد «دائم وسلمي». «الحل الدائم والسلمي الوحيد للبلاد هو الجمعية التأسيسية، حيث تصل الطبقات الاجتماعية إلى توافق الآراء، والإساءة والتمييز. نحذرك: إذا لم يكن هناك تغيير في الدستور في البلاد، فلا يوجد تغيير في أي شيء!» أكد.
بالإضافة إلى ذلك، أكد من جديد أن الجناح اليميني هو الذي «نشط» توقف الناقلين لأنهم خسروا «المعركة في البرلمان».
«خسر الجناح اليميني المعركة في البرلمان، واستغل إضراب الفلاحين والناقلين، قام بتفعيل جبهة سياسية وقضائية واجتماعية إجرامية، ضد الرئيس، الذي أعطى للأسف ميزة بعدم تنفيذ البرنامج الحكومي الذي وعد به في الحملة. »، وتابع.
واختتم بالإشارة إلى أنه «مع تنفيذ سياسة يسارية واحدة بشكل جيد، فإن الجناح اليميني سيلعق جروحه».
وقال «لن يكون لدي الوقت للتفكير والتآمر ناهيك عن التنفيذ، ولكن الرئيس يمنحهم كل المزايا، معتقدا خطأا ان اليمين 'الجيد' يمكن ان يكون موجودا».
فلاديمير سيرون يصادف المسافة مع الرئيس
في تغريدات أخرى، احتفظ سيرون برأيه في كل ما كان يحدث، لكنه يقول إن بيدرو كاستيلو لا يفعل ما وعد به في الحملة. كما ذكر أنه «مع تنفيذ سياسة يسارية واحدة بشكل جيد، فإن الجناح اليميني سيلعق جروحه».
من ناحية أخرى، استجوب الأشخاص الذين كانوا حاضرين في المسيرات يطالبون بحلول من بيدرو كاستيلو في مواجهة موجة العنف في المناطق الداخلية من البلاد.
«يجب على الشعب أن يستدعي نفسه إلى الساحات التي تطالب الجمعية التأسيسية بوضع الدستور الجديد. ولن تتمكن الدولة أبداً من تنظيم أسعار البنزين والأسمدة والرسوم، وما إلى ذلك، مع دستور عام 1993. ان القطع الحجرية من 58-65 تمنعها».
بالإضافة إلى هذه الرسائل، لم يتردد فلاديمير سيرون في انتقاد كونغرس الجمهورية بقيادة ماريا ديل كارمن ألفا.
وقال «ان المؤسسة المعوقة الوحيدة هى كونغرس الجمهورية الذى اصاب البلاد بالشلل والرقابة على الوزراء ومحاولة الشواغر وتقديم اقتراحات غير مثمرة مما يولد عدم الاستقرار وله تأثير سلبى على مستقبل الشعب».
ولم يقترح بعد مشروع القانون الذي اقترحه الرئيس في خطابه الذي ألقاه في 28 تموز/يوليه، عندما تولى رئاسة الجمهورية في العام الماضي.
استمر في القراءة
Más Noticias
La retinopatía diabética: Una amenaza silenciosa para la visión de los peruanos
Lo más preocupante de esta condición es que puede causar ceguera permanente e irreversible, a pesar de que, con un tamizaje adecuado y oportuno, puede prevenirse o tratarse eficazmente en etapas tempranas

Pantalla enorme, mapas offline, batería potente y un 35% de descuento: así es el smartwatch Amazfit T-Rex 3
Si haces montaña, trail o viajes largos, este reloj inteligente está hecho para acompañarte. Estos días está rebajado en la plataforma electrónica

Secretario del Gobierno de Bogotá detalló operativo de mujer que fue retirada del espacio público, y afirmó que habrá apoyos: “Había riesgos”
Gustavo Quintero detalló que la medida respondió a situaciones de peligro y explicó que se ofrecerán alternativas económicas para que la afectada pueda mantener su sustento y proyecto de vida

Ceci Flores critica a Noroña por tramitar pensión para adultos mayores: “El chiste es quedarse el dinero de los mexicanos”
La madre buscadora criticó que el senador reciba el apoyo económico gubernamental, a pesar de ser funcionario público

La Cidh admitió caso sobre atentado al vuelo 203 de Avianca: investigará posible responsabilidad del Estado
La petición se fundamenta en que, durante el conflicto armado colombiano de los años 80, el Cartel de Medellín y grupos aliados realizaron atentados para evitar la extradición de sus líderes. El bombardeo al vuelo 203 tenía como posible objetivo a un candidato presidencial que no viajó en ese avión debido a amenazas
